الكاتب: alaakassem97
.من قانون النسبية الى مثالية جنبلاط
لو عرف “اينشتاين” ان نظرية النسبية ستسبب هذا الكم الهائل من الخلافات و الاجتهادات و التفسيرات المتناقضة و سيعتبرها البعض ان مناصري هذه النطرية سيستغلونها على حساب مصالحهم الشخصية لغير التسمية و استبدل العنوان و لكن دون ان يغير في نظريته
ان ثبوت المقاييس و الابعاد في الكون عند اينشتاين لا وجود له حسب النظرية النسبية و كثير من الامور المسلم بها في حياتنا و التي نعتبرها مطلقة تصبح نسبية في عالم النسبية هذا في علم الفيزياء و الابعاد و الكون اما في عالم الانتخابات اللبنانية فالوضع يختلف تماما فالنسبية ترفض من قبل اصحاب المقامات الرفيعة معتبرين انها عامل اساسي في دمار بعض الاسس امثال وليد جنبلاط مع حفظ الالقاب لكن كما يقولون القصة مش قصة ام قليبانة القصة قصة قلوب مليانة
فجنبلاط ليس من مصلحته اعتماد قانون النسبية في عالم الانتخابات انما هو يؤمن به فقط في عالم الفيزياء فهو يعتقد ان النسبية تؤدي الى حالة عدم التوازن في التمثيل و الاستقرار فجنبلاط يلعب دور المثالي باحتراف رافضا هذا القانون معتبرا انه الاساس في زعزعة امن الطائفة الدرزية لكن في الحقيقة خوفه فقط على تضارب مصالحة السياسية و الشخصية و اذا كان احد يخطط لفتنة طائفية فهو وليد جنبلاط و الا لما رفض قانون النسبية الذي فرضه رئيس الجمهورية و ايده كل من التيار الوطني و حزب الله
.لعنة الطرق و استهتار السائق
في حلقة جديدة من مسلسل حوادث السير على الطرق اللبنانية لا زلنا نسمع عن أرواحا أزهقت في تلك الحوادث و لم تحتل السلامة على الطرق في لبنان الأولوية لدى الحكومات المتعاقبة منذ العام .1990 ما جعل مأساة حوادث السير مسلسلا شبه يومي و منذ ذلك الوقت لم توضع أي خطة استراتيجية لمعالجة هذه الأزمة على مستوى الحكومات
تصدر المديرية العامة لقوى الأمن الداخلي تقريرا سنويا عن حوادث المرور في لبنان التي نتجت منها أضرار جسدية و وفيات فقط و ذلك بعدما يتم جمع المعلومات و تحليلها في مركز التحكم المروري و بالنسبة للإحصائيات التي أجرتها المديرية العامة فوصل عدد الأطفال القتلى لعمر 4 سنوات إلى 24 قتيلا أما الفئة العمرية ما بين 15 و 29 فشكل حوالي 35 بالمئة
لا زال اللبناني يعيش حالة الوداع لذويه قبل مغادرة منزله كل صباح الذهاب إلى عمله فجسر الموت يخطف كل من راق له أما عن أنواع الطرق فمنها السهل و منها المنحدر لكن لعنة القدر لا تفرق بينهما فهذه المأساة باتت جزءا من حياة اللبناني فيومنا لا يمر دون سماع خبر وفاة بسبب حادث سير و لكن من نناشد؟ و إلى من نتوسل ؟هل إلى تلك الدولة العاجزة عن تأمين ادنى حقوقنا؟ أم نخاطب الطرقات ؟ علّ هذا الإسمنت يسمع صدى الامنا
من الانتخابات إلى النفايات
ما زالت أزمة النفايات تعتبر بمكانة عجز عند الدولة اللبنانية فأزمة كتلك عجزت الدولة اللبنانية عن حلها و بين أصوات الناخبين و أصوات المطالبين بمعالجة أزمة النفايات فرق كبير حملة الحفاظ على البيئة تحتاج إلى حملة دعائية أم حملة انتخابية ؟ فمع أجواء الانتخابات تتعالى المطالب ليحتل المرشح دور الطفل البريء ليكسب الأصوات و بعد النتائج على الدنيا السلام
“و نقلا عن الوكالة الوطنية للإعلام قال عضو اللقاء الديمقراطي النائب “وائل أبو فاعور في تصريح له لقد هالنا جميعا منظر النفايات على الشاطئ اللبناني و هو منظرا و لاشك يدعو للهول و بات هذا الأمر قضيتنا المصيرية لكن ماذا عن حرق النفايات المنتشر في معظم الأراضي اللبنانية ناشرا الأمراض و أولها السرطان بما يتجاوز خطرا لازمة النفايات المبعثرة بأشواط و من يراقب بعض الأفراد و بعض البلديات التي تحرق نفاياتها و تنشر سمومها و لماذا لم يتحرك القضاء اللبناني بموجب الأخبار المقدمة للنيابة العامة التمييزية و لماذا لم تقر النيابة العامة ليتحرك القضاء إزاء كل هذه المخاطرة حقا غنها لملهاة في نفس الوقت
لم نعلم حقا من المراسل و من المرسل إليه ففي هذا التصريح لفاعور تبين أن هو من لديه أسئلة دون أجوبة اكثر من المواطنين انفسهم و لكن هل من مسؤولية الشعب أن يجب عن تلك الأسئلة تم أن الدولة استغنت عن خدماتها حقا و يبقى اللبناني هو من يدفع ثمن اختياره لهذه النواب
الوكالة الوطنية للإعلام
انامل…
انامل…
#بتخلص_الدني
قلعة صيدا
معلم سياحي يحكي تاريخ لبنان القديم
Taxis in UAE must reject passengers without seatbelts
Passengers who don’t buckle up will be rejected by taxi drivers in Abu Dhabi, following the new traffic laws, Khaleej Times has learned.
Taxi drivers said they have been asked to first inform their passengers to put on the seat belts, even those seated at the back, and were told to reject those that don’t comply.
A Dh400 fine will also be handed to drivers who are caught with passengers not wearing their seat belts.
“I wait all day to pick up passengers, but now I have to reject them and tell them to get out of my car if they don’t want to wear their seatbelt,” said a taxi driver from Uganda, who has been working for three years in Abu Dhabi.
A TransAD customer service representative confirmed the new rules for taxi drivers.
“It is affecting us as taxi drivers, because not all our customers will wear their seat belts, even if we tell them that there is a Dh400 fine,” added the driver.
He stressed that taxi drivers do not want to reject passengers, claiming that he is already finding it difficult to meet his monthly target of Dh15,000, since the taxi fairs spiked in June.
With a minimum flag-fall of Dh5, a minimum booking trip of Dh12, and minimum booking fees of Dh4, residents are now looking at more affordable ways of commuting.
“It is really hard for us to find passengers, because the fairs are so expensive. People now prefer to just drive or catch the bus to save money.”
He said he has witnessed a staggering decrease in the number of passengers.
“I had more than 40 passengers a day before the taxi fairs increased, but now I only pick up around 20 a day.”
“If I have to reject my customers for not wearing their seat belts, then it will just decrease.”
Another taxi driver, from India, said he had to reject two passengers in one day after they refused to wear their seat belts, because he did not want to risk receiving a hefty fine.
“Rejecting passengers means there is less chance of me meeting my daily target, but what can I do?” he asked.
He added that since June, the number of passengers he picks up have also been cut in half.
“I used to pick up around 50 customers a day, but now I only get 20.”
He said taxi drivers were also warned that authorities might not always pull them over for a fine, if their passengers are not buckled up.
“We might just receive a text message saying we have received a Dh400 fine.”
The Federal Traffic Law No.21 of 1995 was amended across the entire emirate on July 1. One of the traffic rules requires all passengers to buckle up, or face a fine of Dh400 and four traffic points.